الصفة السادسة- الرحمة والتسامح
الصفة السادسة- الرحمة والتسامح
اْلمُعلِّم يُعامل الطالب كأحد أبنائه، حريص عليه وعلى
مستقبله، ولهذا ينبغي معاملته بالحسنى، وإظهار الرحمة والشفقة
والتلطُّف في معاملته، وإشهار الثناء عليه إن أحسن، منفردًا أو في
جماعة .. فالناس تُفتح قلوﺑﻬم للرحمة والتسامح واللين، وينفرون
بطبائعهم من الفظاظة والخشونة والعنف .. ومن هنا كان قول الله
: تبارك وتعالى لنبيه
آل ] وََلوْ كُنْتَ َفظًّا غَلِي َ ظ الَْقلْ ِ ب َلانَْفضُّوا مِنْ حَوْلِكَ
.[ عمران: ١
Komentar
Posting Komentar